لأن حرب تشرين الأولى، ضاعت نتائجها الميدانية التي حققها الجندي، في أبهاء القصور الرئاسية والملكية بحضور وزير أو مبعوث أميركي، أو مسؤول الأمن القومي الأميركي، كان لا بد من حرب ثانية .
بمناسبة حرب الإبادة التي تشنها قوات الكيان الصهيوني على غزة، والمساندة الكاملة التي لقيتها في خضم ذلك من العواصم الغربية، أعيد طرح الكثير من الأسئلة حول طبيعة هذا الصراع،
Les Semeurs.tn الزُّرّاع